المنشورات

برْنيطة

المقتطف ج 58 ص 198: في باب المسائل: أصل كلمة برنيطة. وفي ج 68 ص 591: شيوع القبعة, وفيه شيء من تاريخها. الجبرتي ج 3 أول ص 12: وعلى رأسه حشيشة: لعلّها البرنيطة. وفي ص 46: وبعضهم ببرانيط. وفي ص 133: وعليه برنيطته وسيفه. وفي ص 162: وعلى رؤوسهم قبع مشابه لشكل البرانيط. وفي ص 275: برانيط من نحاس أصفر.
كنوز الذهب في تاريخ حلب, جزء الحوادث, ص 62: القبع لما يغطّى الرأس. وفي ص 86 منه: القبعة, وترادف البرنيطة. ابن سودون ص 88: القبيع للطافية. وفي ص 116: القبع: للذي تلف عليه العمامة. الخطط التوفيقية ج 2 ص 26: (القبع) وذكرناه أيضا في 0 عمة) في «حرف العين».
في المستدرك على (قبع) في «شرح القاموس»: وصاحب القُبَيع - مصغَّرا - لقب الشريف عمر بن أحمد الأهدل الحسيني لأنه كان يلبسه دائما على رأسه, وهو مثل القلنسوة من خوص النخل. هذا يناسب البرنيطة الخوص. وفي ابن إياس ج 2 وسط ص 150: وفاة الأفباعي سنة 878. وانظر في خطط المقريزي: سوق الاقباعيين.
وخاصتهم أو كتابهم يضبطونها: بَرْنِيطة - بفتح الأوّل وكسر النون, وقد قالوا في مرادفها: القُبَّعة, وخصوها بها.
الإسحاقي ص 181: قلنسوة ملك الفرنسيس تسمّى غفارية, وبيتان فيها. وفي ص 221: أوّل لبس اليهود الطراطير, والنصارى البرانيط, مدّة حسن باشا المتولى على مصر سنة 988. واستعمل لها في نتيجة الاجتهاد ص 25: الشمرير, وفي ص 34: الشمارير للجمع. وفي ص 76: الشمرير, أي البرنيطة.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید