المنشورات

بروز

 بَرْوز الصورة: أي وضع لها البرواز, وهو الإطار الذي يحصرها. فقه اللغة (طبع اليسوعيين) ص 8: كل شيء أحاط بالشيء فهو إطار له كإطار المنخل والدفّ الخ. وذكر في (طار) أيضا. وفي شفاء الغليل ص 168: فروز: للثوب, وللحائط الخ. وفيه أيضا أبيات لأبي فراس في مَفْرُوز. وفي الطراز المذهب ص 25: الإفريز: معرب برواز. كناش الخونكي (رقم 544 أدب) وسط ص 496: برواز أعجمي عربيته العلاوة, ولعل الصواب فرواز.
الضياء ج 1 ص 243. البرواز وضع له الكفاف أو الحتار الخ. وفي القاموس: الحتار الخ. وفي القاموس: الحتار من كل شيء: كفافه. في اللسان ص 245 س 7: مادة (كفف): «الكفَّة لكل مستدير مثل عود الدف, وحبالة الصائد الخ». وفي أول هذه الصفحة: كفة القميص: ما استدار حول الذيل الخ.
والبرويز: قطعة في نحو ثلاث أصابع طويلة, تُخاط في أسفل الثوب المصنوع من بفتة ونحوها ثم تثنى إلى الداخل لتكون قواما لطرفه, فإن كانت من نفس الثوب سموها (تَنْية) وإن كانت مثل الجلاليب الإسكندراني ونحوها سميت: سجافاً.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید