المنشورات
تُزْلُكْ
تركيّ, أصله مانع التراب, ويطلق على شيء يلبسء على الساق, وعلى ساتر من الخيمة يوضع كالسور ولا يغطّى.
الجبرتي ج 4 ص 265: تظلك: سائر على السَّفينة.
خزانة البغدادي ج 3 آخر ص 649 - 650 السرادق: ما يُدار حول الخيمة من شُقق بلا سقف, وقيل: هو الفسطاط,
وقيل: هو بيت من قطن. وعلى المعنى الأول: فهو مرادف لتزلك الخيمة. وانظر رحلة ابن جبير ص 152. العكبري ج 2 ص 202: معنى السرادق. وانظر السرادق في مادة (سرد) من المصباح, ففيها أنه الشُّقَق من قماش من التيل مبطَّن حول الخيمة, وبدون سقف أو نحوه. الأغاني ج 2 ص 35: سرادق: ضرب فيه فسطاط. هذا يدل على أنه الشقق حول الخيمة. الخطط التوفيقية ج 12, بعد وسط ص 25: تفسير الشقة, ويفهم أنها التزلك, وهو ساتر من الخيمة يوضع كالسور بدون غطاء له.
ابن بطوطة ج 1 ص 199: السراجة: هي التزلك, وتسمى بالمغرب: أفراج, تدار على الخيمة. وانظرها مكررة في ص 230. وفي ج 2 منه ص 82: وصفها وكررت. وفي ص 83: أيضا مكررة.
وفي ص 84 وص 91: وقد يقال للتُّزلُك: ترك, وقد مضى.
وفي مقدمة ابن خلدون التي مع التاريخ رقم 9 ص 224: قال عنها - أي الأَفرْاج - إنها الأفراك بالكاف التي بين الكاف والقاف بلسان البربر.
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
4 يناير 2024
تعليقات (0)