المنشورات
زَنّ
زن الدبور والناموس: لعله من رنّ أو طن. وأهل رشيد يقولون: يَظِنّ, في الذباب. ويقال في دمياط وجهاتها: دِنَّان للزنبور, ولعله من زن. ما يعول عليه 3/ 117: طنين الذباب. الأغاني 2/ 117: ولست آبالي أن يطن ذبابها. وفي 10/ 95: كما يطن ذباب الروضة الهزج. الابتهاج (رقم 272 أخلاق) 2/ 7 بيت فيه: طن الذباب. فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 215: الطنين: صوت الذباب والبعوض والطنبور.
وفلان فَضِل يزنّ: أي يلحّ. وزنّت قَْعته. ما زال يزن في الحاجة: أي يتردد حتى أنجحها.
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
7 يناير 2024
تعليقات (0)