المنشورات
لِسَّهْ
أي لم يصل بعد, هي من للساعة: أي إلى الآن. اختصروا الكلمة وألحقوا بها هاء السكت. وفي طرابلس الغرب يقولون: فِيسَعْ: يريدون بسرعة وسريعا, أي افعل ذلك في الساعة. وفي المستطرف للأبشيهي ج 1 أوائل ص 50 من أمثال النساء: (للساعة ما حبلت جابت المرسين) وهذا يدل على أنهم استعملوا أولا (للساعة) ثم اختصروها. الواسطة في لغة مالطة - رقم 345 تاريخ - ص 60 لا يلفظون العين الأخيرة.
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
12 يناير 2024
تعليقات (0)