المنشورات

لَقّان أو لقانة

ماجور صغير للعجن في الريف. واللقانة مستعملة إلى الآن في الريف لشبه ماجور من الفخار قعره وسع فمه. وفي الصعيد يقولون أيضا: اللقانة واللقان. وسمعنا بعضهم يقلب لامه نونا فيقول:
نَقّان. واستعمل أبو شادوف اللقانة في ص 20 بمعنى القصعة ونحوها. وذكر أبو شادوف في 179 اشتقاقه, وهو بعيد. والأقرب أنها محرفة عن لجن التركية بمعنى الطشت أو هو لكن بالكاف. في المجموعة رقم 667 شعر ص 211 املا القدح م اللقانة في الكنافة. واستعمل أبو ذر في كنوز الذهب في تاريخ حلب 87 أول سطر والثاني في جزء الخطط: اللقن.
يرادفه الإجّانة كما في الطراز المذهب لنهالي 17, وفي 28 الإجانة. الدرر المنتخبات المنثورة 401 لَيَن.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید