المنشورات
مَدْفَع
وفية السلف للمرجاني في التاريخ 331 قال: اختراع المدافع والبارود والبنادق كان من العرب باعتراف حذاق الإفرنج, مجلة الجنان 14/ 339 شيء عن المدافع, شيء عن إحداث المدفع في ص 330 من كشف المخبى 345 تاريخ. أكبر مدفع قديم هو للسلطان الفاتح عن المقطم. درر الفرائد المنظمة 1/ 77 كانت العادة إطلاق صوت من آلة النفط لإيذان الركب بالرحيل, وسمي المتولي لذلك الدرباشي, وفي 297 عمل مكحلة كبيرة من النحاس بمصر, وزن حجرها تقدير ستمئة رطل, وفي 393: أن لا تسيّب المدافع الكبار المسماة بالعجل عند الملاقاة, وقد ذكرناه أيضا في (ضرب). الضوء اللامع ج 6 آخر 170 العيني رمى بالمدافع. وفي أول 171 أنه عمل صنعة النفط والدهاشات, وهو غير القاضي الحنفي المشهور. لطف السمر في القرن 11 ص 388 استعمل الطوب للمدفع, وفي 391 س 2: وأفلت عليهم الطوبات. الأعلام لقطب الدين - رقم 1339 تاريخ - ص 280 كون الجند المصريين في قتال العثمانيين كان معهم مدافع.
في كشف الغمة في الفروسية - رقم 95 - ذكر المدفع في ص 93 و 95 الريحانة ص 253 أبيات للمؤلف فيها مدافع. المنهل الصافي 5/ 126 إلى أن أصابه حجر مدفع, يدل على (أن) المراد بالمدفع هنا الآلة, وفي 534 مكاحل النفط؛ وتراميا بالنشاب لأن النفط صار لا يؤثر. هذا يدل على عدم الرصاص أو الكرات بالمكاحل. وفي آخر ص 568 مكاحل النفط ونصبها على سور القلعة.
عن تاريخ المدافع المقتطف 45/ 433 الجيوش والآلات الحربية, وفي 474 المدافع وأفعالها, وقد تكلم فيها عن تاريخ المدافع نفح الطيب 2/ 1261 استعمال المسلمين للمدافع في الأندلس. في شنقيط يطلقون المدفع على ما نسميه البندقية, وقد مضى ذكر ذلك في (بندقية). نشر المثاني - النصف الأول ص 247: كصوت مدافع كبار. وهو يريد هنا المكاحل الكبيرة بلا ريب, على أنه قال في 191: مدافع رصاص, ويظهر أنه يريد البنادق لأنها هي التي يرمى منها الرصاص, أو يريد المقذوفات نفسها, وقد ذكر في بندقية وبمبة. طبقات الشعراني 213: يأتيه مدفع فيطير منه رأسه, وذكرناه في بمبة. الجبرتي 1/ 251 ضرب مدفع علامة على الرحيل في الحج, وفي أول 365 مدافع الزنبلك, وانظرها في 2/ 156, وفي 1/ 413 المدفع المسمى بأبي مايلة, وسُبك في العام الماضي أي سنة 1188, وفي الصفحة المدافع والمكاحل, وفي 2/ 111 المدفع المسمى بأبي مايلة, وآخر يسمى بالغضبان, وفي 113: وبأيديهم المكحل والبنادق, وفي 3/ 168 المدافع, وفي هذا الجزء ص 36 إحداث المزمار وقت الزوال. وفي أول ص 47 إطلاق المدافع في العيد, وانظر في 48 إطلاقها في أول شوال.
ابن إياس 1/ 196 المكاحل والمدافع, وفي 218 المكاحل للنفط, صبح الأعشى 366 - 367 وجود المدافع, وسمي البمبة بالبندق, والمدافع بمكاحل البارود. ابن إياس ج 1 آخر ص 278 وأول ص 279 مكحلة, وفي 326 المكاحل والمدافع, وفي 2/ 4 و 11 المكاحل والمدافع, وفي 72: رمى عليه بالمدافع, وفي 131, 136 وفي 85 مكحلة ركّبوها, وفي 189 مكاحل معمرة بالمدافع, وفي 310 مكحلة, و 324: أحضر قناطير من النحاس لسبك مكحلتين, وأحضر المعلم دميلكو السباك. وانظر 325 و 326, وفي 325 ركّبوا المكاحل حول القلعة منها المكحلة المسماة بالمجنونة, وانظر المجنونة 326 واستعمل المدفع للبمبة. وربما كان ذلك سر تعبيره بالمكاحل والمدافع, وبعده بندق الرصاص والمدافع, وفي 329 دميلكو صنع مكحلة ورمى بها أول حجر, وفي 331 قتل دميلكو, وفي 2/ 335 أيضا المدافع, وفي 385 المجنونة, وفي 383 المكاحل المعمرة بالمدافع, وفي 380 بيتان للمؤلف فيهما المدافع بمعنى البمب. وفي آخر 386 المكاحل ورماة البندق, وفي 3/ 9 مدافع ومكاحل وصوّان, وفي 46 المكاحل التي كانت على عجل مع العثمانيين, وفي 69 يرمون للنفط من المكاحل, و 77 مكاحل ومدافع, وفي 80 - 81 عجل تجرها أبقار فيها رماة بندق الرصاص, وجمال عليها المكاحل, وانظر 87, وفي 89 أنها تسمى عند العثمانيين عربة وفيها مكحلة يرمى منها بالبندق والرصاص, وانظر 92 و 93 ثلاث مرات, وفيها الحائط لوقاية المكاحل, وفي 92 ألف رام بالبندق الرصاص, المكاحل والتسايتر 96 و 97, وص 124: ليسحبوا المكاحل النحاس من القلعة, ومرة أخرى بعده, وفي آخر 144 مكاحل نحاس ومدافع نحاس, وفي 160: ركب على الأبراج مكاحل وعمل مكاحل ومدافع, مما يدل على أن المدفع غير المكحلة عنده, وفي 165: رموا عليهم بالمدافع والبندق الرصاص: يؤيد أنه أراد بالمدفع البمبة, وفي 195 المكاحل وبندق الرصاص, وفي 265, عجلات تسحبها الأكاديش, وعليها عدة مكاحل نحاس ومدافع حجر (المدفع هنا البمبة من غير شبهة). التبر المسبوك للسخاوي 42 المكاحل والمدافع, وفي 429 المكاحل. ابن زنبل 68 من النسخة المخطوطة الكبيرة: المدفع المسمى بالمجنون الذي كان عند الجراكسة بمصر.
كنوز الذهب في تاريخ حلب 86 تسميتهم المدفع بالمكحلة, وذكر أنهم كانوا يرمون بها الحجارة, وانظر 96 و 151, وفي 190 أنها كانت تلقى بالنار. المغاربة إلى الآن يستعملون المكحلة للبندقية, فعندهم مكحلة صغيرة هي البندقية, ومكحلة كبيرة هي المدفع. رحلة الأمير يشبك 28: والمكاحل معه تجرها العجل, وفي 33 - 36 نصب المكاحل على القلعة بعيذاب, وفي آخر 34 المكاحل والمناخس, وفي 92 المكحلة والبارود, والمراد بكل ذلك المدافع. التعريف بالمصطلح الشريف 208 مكاحل البارود, ويريد بها المدافع وقوارير النفط.
الأحكام الملوكية لابن منكلى 10 من السهام النارية والمدافع وأنواع الزراقة, وفيها الأنابيب التي تزرق النار وتسمى باليونانية سُفْنة, وفي 73 آلة الرمي بالنفط تسمى باليونانية سيفونية وتفسيرها الأنابيب, ويقال لها الزراقات, وفي 11 يكون رميهم بحجارة أرحية أو أعمدة حادة الأطراف, وفي 17 يرمون بحجارة المدافع, وفي 18 الباب 13 في الزرّاقين وعلم الزراقة, وفي 19 من علم الزراقة اتخاذ المدافع, وفي 23 عمل المجانيق على أنواعها من عربي ومغربي, وفي 25 اللعب مختصرة من المجانيق, وفيها لفظ لقّاطة, وفي 27 زرق الماء المهلك, وفي 28 دهن المنجنيق.
الإحاطة ج 1 أول 232 بيتان في الآلة العظمى المتخذة بالنفط لرمي الكرات على الحصون. المغرب - 418 تاريخ - 72 بيت فيه نفاطة زراقة ترمى بالنار. النوادر السلطانية لابن شداد 102 جماعة من النفاطين والزراقين, وفي أول 157: ضربه زراق مسلم بقارورة فأحرقه. أخبار العصر في انقضاء دولة بني نصر 20: وكان له أنفاط يُرمى بها صخور من نار. وهذه العبارة في القتال الذي ذكره نفح الطيب, وتقدم ذكره وذكر فيه المدفع.
وهو يرمى به ثم يُرمى عليه حجر محمىّ فيشتعل الموضع الذي أصابه, ومن 28 - 30 صفة بنادق وغيرها يرمى بها, وفي 73 قدور الخزف المملوءة نارا مصنوعة, وبعدها كيزان الفقاع والرمي بها على العدو, وفيها آلة تسمى جرسعنّة فيها نار يرمى بها على العدو, وفي 78 الذي يقاتل به السيف والرمح والسهم والنار والحجر. التذكرة الطاهرية - رقم 816 أدب - ج 4 ورد في ص 329 منه اسم كتاب «بلوغ المطلوب في فن القنبرة والطوب» للشيخ محمد بن حسين العطار, ألفه سنة 1232. خطط على باشا ج 1 أواخر ص 38 الكلام على زراقة النفط. مروج الذهب 1/ 160 رميهم بالنار والنفط مدة الرشيد. نهاية الأرب للنويري 4/ 331 بيتان مدح بهما الرشيد في فتح هرقلة فيهما الرمي بالنفط والنار. والريال أبو مدفع انظره في (شنكو).
الروضتين 2/ 185 اللوالب, ويظهر أنه يريد المدافع, وذكرناه في كراس السلاح. أنس الملا بوحش الفلا 46 سماع الصوارخ مثل المدافع. ديوان ابن حمديس - رقم ... شعر ص 205 قصيدة ذكر بها الحربيّة, وهي آلة ترمى بالنفط. وأول وصفها فيها ص 207 رأوا حربية ترمى بنفط.
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
12 يناير 2024
تعليقات (0)