المنشورات

مِرْسال

بمعنى رسول, وقد يسمون به العبيد السود - وأصله مُرْسَل, كسروا أوله, وأشبعوا فتحته. وكانوا يسمون به عبيدهم لما كان الرقيق يجلب من السودان, وقد يوجد الآن هذا الاسم بقلة في مصر, ولعله مستعمل في السودان لأنه صار من أسمائهم. وفي أمثال العامة «إن غاب مرسالك واسترجاه أو استرجيه» لأن الرسول إذا أبطا ترجَّح أن إبطاءه بسبب نجاح مسعاه وتكلُّمه مع من أرسل إليه.
ما يعول عليه 1/ 111 أبو مرسال: النمر.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید