المنشورات
مَرْكوب
للنعل. انظر العكبري 1/ 92 و 208 وما على الهامش. انظر 277 - 280 ج 2 من غذاء الألباب شرح منظومة الآداب للسفاريني ما يتعلق بالنعال. الوساطة 162 - 163 بيتان فيهما الحضرمي الملسّن, وفيهما تشبيه النعل بما يُركَب, وانظر 224 - 225 الشريشي على المقامات 2/ 56 - 57 تشبيه النعل بالمطية, وفي 57 ثلاثة أبيات من أبيات المعاني في النعل. تكملة الصلة لابن الأبّار 1/ 54 شعر فيه التعبير عن النعل بالمطية. المحاسن والمساوى للبيهقي, آخر 303: جعل نعله رَحْله, ورِجله مطيته.
النسخة العتيقة من سفر السعادة, أواخر ظهر 130 بيتان في نعل وأنها مركوب. المحاضرات والمحاورات للسيوطي, ظهر ص 116 من الوضعيات وصف نحويّ للنعل, وفيه أسماؤها, وقد طلب من إسكاف صنعها. الصفدي على اللامية 1/ 350 ابن المطرزي والمرتضى في نعله البالية. الذيل والنوادر للقالي 170 كتاب لأحد التقوين (؟ ) أرسله لحَذّاء يوصيه بصنع نعل, فيه غريب كثير. مادة (فرا) من اللسان 11: فريت الثوب والنعل يصلح لتفصيله أو توضيبه. الريحانة 158 - 160 أبيات فيمن سرقت نعله.
قصة نعل ابن خلكان في ص 211 من أبي شادوف, ولعلها في ابن شاكر. قصة نعل تشبه قصة نعل ابن خلكان في السادس من إرشاد الأريب 31, وانظر فيه 116 بقية أبيات: إذا لم تبلغني إليكم ركائبي. وهي للمطرزي, وذكرها في ترجمة فاطمة بنت الأقرع. حلبة الكميت 139 قصة الشريف مع ابن المطرزي في. إذا لم تبلغني إليكم ركائبي. ونسبها للرضي, ولعله تحريف. قد خلعت الكرى على العشاق. للمرتضى ليست لأخيه. انظر خاص الخاص 159, وفي 163 الأبيات التي فيها. إذا لم تبلغني إليكم ركائبي. وانظر التنوير ج 2 آخر ص 221.
وقول عنترة. وابن النعامة يوم ذلك مركبي. في العقد الفريد 2/ 86, وفي ج 3 آخر ص 343 أبيات. خزانة البغدادي 3/ 11 - 12. وابن النعامة يوم ذلك مركبي. الحيوان للجاحظ 4/ 117, وابن النعامة يوم ذلك مركبي. نسبة لحرز بن لوذان. النسخة العتيقة من سفر السعادة, ظهر ص 84 (والرقم خطأ, أي في العشر الأوراق الواقعة بين 170 - 180). وابن النعامة يوم ذلك مركبي. المخصص 2/ 57. وابن النعامة يوم ذلك مركبي. وانظره في الأغاني 9/ 93 وفي 11/ 37 إلى أول 38 وتفسيره. ما يعول عليه 1/ 57 ابن النعامة, وفي 210 أم خصيف: النعل, وفي 2/ 206 إلى 408 خلع النعل, وفي 3/ 78 صفّ النعال. كنايات الجرجاني 93 ابن النعامة بمعنى الطريق. شفاء الغليل 230 نعامة. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج 1 ص 437: النعامة: خط باطن القدم.
ومنه نوع يسمى الكَتنِلَّة. الطراز المذهب, آخر ص 23: الُجُمْجم: المَداس. الديباج لابن فرحون 192 الأتماق الأندلسية؛ لعلها نعال أو خِفاف, وتراجع كتب المالكية في باب المسح على الخفين. نفحات الزهر لابن طولون - رقم 315 مجاميع - ص 124 نكتة في مداس, وفيها تركاشة وأرميك بفردة, أي تورية بالسهم أو بفردة مداس. ولعله يريد بتركاشة جعبة السهام, وليست من أسماء المداس. في أمثال المولدين في الميداني 1/ 169: جاء على ناقة الحذّاء, يعنون النعل التي تلبس.
الظراف والمتماجنين - رقم 668 أدب - ص 57: دخلت محمدا وخرجت بشرا. أي حافيا, وفي 100 لالكة, ولعلها المداس. ابن العبري - رقم 295 تاريخ - ص 380 تكرر ذكر اللالكة بمعنى النعل - الكامل لابن الأثير ج 11 أواخر ص 197 - 198 تكرر ذكر لالكة, والمراد المداس القديم على ما يظهر. تاريخ ابن الفرات ج 5 أول ص 47 (2) , وانظر فوت الوفيات 2/ 181 اللالكة. اللالك: النعل: انظر ترجمة البرهان القاطع.
محاضرات الراغب 2/ 211 بيتان فيهما. دخلت محمدا وخرجت بشرا. أي حافيا. العقد الثمين للفاسي ج 2 ص 308 س 2 فيمن خرج حافيا فقال: خرجت بشرا. وكان اسمه بشيرا التبريزي نجم الدين, وعبّر عن مداسه في س 2 بالمشّاية.
من مزاعمهم أن الشخص إذا خلع نعليه, فركب الواحد على الآخر عند طرحهما, كان دليلا على السفر.
العمدة 1/ 152 - 153. خلاصة الأثر 3/ 462.
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
12 يناير 2024
تعليقات (0)