المنشورات

مُسْمار

هو اللبن الذي ينزل أولا من الضرع. يأخذونه ويحمصونه في الأفران ويدقونه. فإذا أرادوا عمله, أضافوا منه شيئا على الحليب ثم يضعونه في الفرن, فيكون له طعم لذيذ شهي. ويرادفه اللبأ. راجع سرسوب في (سرسب).
والمسامير التي تكون على الأبواب. خلاصة الأثر 1/ 13 المسامير الكواكبية. قال المقريزي 1/ 397 الكاز غندات الملبسة ديباجا. المكوكبة بكواكب فضة. وفي فقه اللغة - طبع اليسوعيين ص 91 القتير: رؤوس المسامير.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید