المنشورات

الأملح

أسود الرأس أبيض البدن.
- وذكر ابن الأثير: أنه الذي بياضه أكثر من سواده.
- قال: وقيل: هو النقي البياض، وقيل: هو الأسود الذي يعلو شعره بياض، وفي الحديث: «أنه ضحّى بكبشين أملحين» [البخاري «الحج» ص 27] .
والأنثى: ملحاء، مثل: أحمر وحمراء.
وفي حديث خباب: «لكن حمزة لم يكن له إلّا نمرة ملحاء» [أبو داود «الوصايا» ص 11] : أى بردة فيها خطوط سود وبيض.
«النهاية 4/ 354، والمصباح المنير (ملح) ص 221، وطلبة الطلبة ص 121، 230» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید