المنشورات

بشّار بن برد

77 (1) - 167 هـ) (699 - 784 م) بشار بن برد العقيلي بالولاء، الضرير (ابو معاذ)
شاعر مشهور. ولد أعمى.
اكثر الشعر، واجاد القول، وهو بصري، قدم بغداد، وخدم الملوك، وحضر مجالس الخلفاء واتهمه المهدي بالزندقة، فقتله عليها سنة 167 هـ وقد بلغ نيفا وتسعين سنة. من آثاره:
ديوان شعر.
(خ) الذهبي: سير النبلاء 6: 10، فهرس المؤلفين بالظاهرية (ط) الخطيب البغدادي: تاريخ بغداد 7:
112 - 118، الأصفهاني: الأغاني 3: 135 249، ابن النديم: الفهرست 1: 159، ابن خلكان: وفيات الأعيان 1: 110 - 112، ابن المعتز: طبقات الشعراء 2 - 5، ابن تغري بردي: النجوم الزاهرة 2: 53، المرزباني:
الموشح 246 - 250، أبو الفداء: المختصر في أخبار البشر 2: 11، ابن حجر: لسان الميزان 2: 15، 16، سيد: فهرس المخطوطات المصورة 1: 457، محمد النويهي:
بشار بن برد، محمد عبد المنعم خفاجي: الحياة الأدبية في العصر العباسي 119 - 129، نجيب محمد البهبتي: تاريخ الشعر العربي 335 - 366، اسماعيل مظهر: تاريخ الفكر العربي 163 - 181، العقاد: مراجعات في الأدب والفنون 119 - 158، حنا نمر: بشار بن برد،عمر فروخ: بشار بن برد، حسين منصور:
بشار بن برد بين الجد والمجون، أحمد حسنين:
بشار بن برد شعره وأخباره، الزركلي:
الأعلام 2: 24، علي الطنطاوي: بشار بن برد، طه حسين: حديث الأربعاء 2: 238 268، طه الحاجري: بشار بن برد) Brockelmann: g ,I: 73 ,74 s ,I: 108 - 110 م) يوسف خليق: الثقافة بالقاهرة س 13، ع 672، ص 20 - 22، ع 677، ص 16 18، ع 682، ص 18 - 20، مجلة الأزهر 27: 217، أحمد صقر: الرسالة بالقاهرة 4: 754، مارون عبود: الأديب س 2، ع 7، ص 16 - 19، بنت الشاطىء:
الكتاب 11: 78 - 85، محمد النويهي:
الكتاب 11: 352 - 360، اسماعيل مظهر:
العصور 1: 301 - 309، 492 - 499، مراد كامل: صحيفة الجامعة المصرية 1: 118 128، زكي محمد غانم: الهداية الإسلامية بالقاهرة 8: 245 - 247، مناهل الأدب العربي ع 47، أحمد حسنين: المعرفة بالقاهرة 1: 1093 - 1097، 1369 - 1373






مصادر و المراجع :

١- معجم المؤلفين

المؤلف: عمر رضا كحالة

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید