ورم تدفعه الطبيعة إلى كل موضع في البدن يقبل الرطوبة، كالمقعدة والأنثيين، والأشفار، فإن كان في المقعدة لم يكن حدوثه دون انفتاح أفواه العروق، وقد تبدل السين صادا، فيقال: «الباصور» ، وقيل: غير عربي.
«المصباح المنير (بسر) ص 19، والتوقيف ص 129، والمغرب ص 43» .
مصادر و المراجع :
١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية
المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم
تعليقات (0)