المنشورات

بانِقْيا

قال البعلى: بزيادة ألف بين باء ونون مكسورة بعدها ساكنة تليها ياء مثناة تحت: ناحية بالنجف دون الكوفة. قد طفت بانقيا إلى عدن ... وطال في العجم ترحالى وتسيارى
قال ثعلب: سمّيت بذلك لأن إبراهيم الخليل، ولوطا- عليهما السلام- نزلاها وكانت تزلزل في كل ليلة، فلم تزلزل تلك الليلة، ثمَّ خرج حتى أتى النجف فاشتراها بغنيمات كنّ معه، والغنم بالقبطية يقال لها: نقيا، وكان شراؤها من أهل بانقيا.
وبانقيا: بالباء الموحدة أوله، والنون المفتوحة بعده، وسكون القاف، بعدها ياء مشددة مثناة تحت مقصورا. «المطلع ص 229، 230» .
 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید