المنشورات

الحسين الحلّاج

(000 - 309 هـ) (000 - 922 م)
الحسين بن منصور الحلاج الفارسي، البيضاوي (1)، البغدادي. صوفي، متكلم.
قتل ببغداد لست بقين من ذي القعدة.
من تصانيفه الكثيرة: كتاب الطواسين، حمل النور والحياة والأرواح، خلق الانسان والبيان، السياسة والخلفاء والأمراء، والأصول والفروع.
(خ) الذهبي: سير النبلاء 9: 218 - 232، فهرس المؤلفين بالظاهرية، ابن باكويه: بداية الحلاج، ابن الملقن: طبقات الأولياء 16/ 2، 17/ 1، كنوز الأولياء 124/ 2، 127/ 2، الشعراني: لواقح الانوار 79/ 1، 80/ 1، طاهر الجزائري: التذكرة رقم 159 ق 48/ 2، 49/ 2، كتاب في التراجم 9، عام 4616، ظاهرية (ط) المسعودي: التنبيه والاشراف 387، ابن النديم: الفهرست 1: 190 - 192، الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد 8: 112 - 141، الخوانساري: روضات الجنات 226 - 237، ابن خلكان: وفيات الاعيان 1: 183، ابن الجوزي: المنتظم 6: 160 - 164، ابن كثير: البداية 11: 132 - 144، عريب القرطبي: صلة تاريخ الطبري 45 - 55، ابن حجر: لسان الميزان 2: 314، 315، ابو الفداء: المختصر في اخبار البشر 2: 75، مختصر دول الاسلام 1: 147، ابن العماد:
شذرات الذهب 2: 253 - 258، اليافعي:
مرآة الجنان 2: 253 - 261، ميرزا محمد: منهج المقال 117، عبد الحفيظ هاشم:
اخبار الحلاج، لويس ماسينيون: اربعة نصوص تتعلق بالحلاج. مقدمة ماسينيون لديوان الحلاج، مقدمة ماسينيون لكتاب الطواسين، المامقاني:
تنقيح المقال 1: 346، 347
L. Massignon: EncyclopediedeI' islam II: 254, 255, Brockelmann: g, I: 199, s, I: 355 - 357
(م) باول كراوس: الحديث 28: 289 - 300، لغة العرب 3: 101 - 105، غولد زيهر: لغة العرب 3: 154، سليم عنحوري: مجلة المجمع العلمي العربي 11: 743 - 751، 12: 189، المقتبس 8: 132
OrientaliaSucana Vol. III. Fasc. 214, p. 102 - 117, A. K. Germanus: the islamicreview, october 1955. p. 14 - 16, Massignon: JournalAsiatique 1931, theMuslimWorldXX II: 311. Andalus Vol. I: Fasc. I. P. 230, 231







مصادر و المراجع :

١- معجم المؤلفين

المؤلف: عمر رضا كحالة

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید