المنشورات

البَوْل

واحد الأبوال، يقال: «بال الإنسان والدابة، يبول بولا، ومبالا» فهو: بائل، ثمَّ استعمل البول في العين: أي في الماء الخارج من القبل، وجمع على أبوال.
وهو بهذا المعنى يأخذ حكم البراز (بالفتح) كنائيّا من حيث أن كلّا منهما نجس، وإن اختلفا مخرجا.
«المصباح المنير (بول) ص 26، والقاموس المحيط (بول) ص 1252، والموسوعة الفقهية 8/ 56» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید