المنشورات

الثقلان

الإنس والجنّ، وسموا بذلك لكثرتهم.
وفي «المشارق» : لتميزهما بالعقل والتمييز.
وفي القرآن: سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلاانِ.
[سورة الرحمن، الآية 31]- والثقلان: كتاب الله تعالى، وأهل بيت النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وفي الحديث: «أوصيكم بالثّقلين» .
[مسلم «فضائل الصحابة» 36، 37] قال القاضي عياض: وسميا بذلك لعظم أقدارهما، وقيل:
لشدة الأخذ بهما.
«النهاية 1/ 216، ومشارق الأنوار 1/ 134، وبصائر ذوي التمييز 2/ 334، والمعجم الوجيز ص 86» . 

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید