المنشورات

الجُحْفَة

كانت قرية كبيرة، وهي على نحو سبع مراحل من المدينة، وثلاث من مكة تقع في الشمال الغربي بينها وبين مكة (1807 كيلومتر) ، وهي الآن فزان، وهي ميقات أهل كلّ من: مصر، والشام، والمغرب، والسودان، والروم.
وقال صاحب «المطلع» : سمّيت بالجحفة، لأن السيل اجتحفها وحمل أهلها وهي على ستة أميال من البحر وتسمّى مهيعة.
«القاموس المحيط (جحف) 1027، 1028، وتحرير التنبيه ص 258، والمطلع ص 165، والكواكب الدرية 2/ 10» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید