المنشورات

فروق:

- الدعاء أعم من الاستعاذة، فهو لجلب الخير أو دفع الشر والاستعاذة: دعاء لدفع الشر، والدعاء أعم من النداء والتثويب كما بينا آنفا.- بين الدعاء والاستغفار عموم وخصوص من وجه، فيجتمعان في طلب المغفرة، وينفرد الاستغفار إن كان بالفعل لا بالقول، كما ينفرد الدعاء إن كان بطلب غير المغفرة.
«معجم المقاييس (د ع و) ص 356، والمعجم الوسيط (د ع و) 1/ 296، وغريب الحديث للبستى 1/ 709، 2/ 159، والموسوعة الفقهية 4/ 4، 35، 10/ 149، 20/ 256، 257، 24/ 95» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید