المنشورات

السفينة:

معروفة، وتسمى الفلك، سمّيت سفينة لأنها تسفن وجه الماء: أى تقشره، فهي «فعيلة» بمعنى: «فاعلة» ، وقيل:
إنما سميت سفينة لأنها تسفن الرمل إذا قلّ الماء، وقيل: لأنها تسفن على وجه الأرض: أي تلزق بها، والجمع: سفائن وسفن وسفين. ويستعمل الفقهاء هذا اللفظ بالمعنى اللغوي نفسه، ويشمل اسم السفينة عندهم: كل ما يركب به البحر، كالزورق، والقارب، والباخرة، والبارجة، والغواصة.

فائدة:
العلاقة بين السفينة والراحلة أن كلّا منهما يركب.
وكما أن للصلاة على الراحلة أحكاما خاصة، فكذلك للصلاة في السفينة أحكام خاصة.
«المطلع ص 103، والموسوعة الفقهية 25/ 74، 27/ 228» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید