المنشورات

السّكينة:

فعيلة من السكون، وهو: الوقار والطمأنينة، وما يسكن به الإنسان، وقيل: هي الرحمة، فيكون المعنى: أنزل علينا رحمة، أو ما تسكن به قلوبنا من خوف العدو ورعبه.
أما السّكينة التي في القرآن في قوله تعالى:. التّاابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ. [سورة البقرة، الآية 248] . قيل: وجه مثل وجه الإنسان، ثمَّ هي بعد ريح هفافة، وقيل: لها رأس مثل رأس الهرّ، وجناحان، وهي من أمر الله عزّ وجلّ ولعلهم كانوا ينتصرون بها كما نصر بها طالوت على جالوت.
«النظم المستعذب 2/ 272» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید