المنشورات

مصطفى عبد الرّازق

(1302 - 1366 هـ) (1885 - 1947 م)
مصطفى بن حسن بن احمد عبد الرزاق اديب، حكيم، من علماء الشريعة الاسلامية ولد في ابي جرج من قرى المنيا بمصر، وتخرج بالأزهر ونال درجة العالمية، وتتلمذ لمحمد عبده، والتحق بجامعة السوربون ونال اجازة في الادب الفرنسي والفلسفة، وانتقل الى معهد الدراسات الاجتماعية فنال حظا من معارفها، وانتدب لتدريس مباحث اسلامية في ليون، وعاد الى القاهرة، فعين امينا عاما لمجلس الأزهر، فمفتشا  بالمحاكم الشرعية، فأستاذا للمنطق والفلسفة الاسلامية بكلية الآداب بالجامعة المصرية، واسندت اليه وزارة الأوقاف مرتين، ثم عين شيخا للجامع الأزهر، واستمر الى ان توفي بالقاهرة في 15 شباط. من آثاره: فصول في الأدب تقع في مجلدين كبيرين، تمهيد لتاريخ الفلسفة الاسلامية، الدين والوحي والاسلام، سيرة الكندي والفارابي، والبهاء زهير.
(خ) فهرس المؤلفين بالظاهرية (ط) علي عبد الرزاق وطه حسين: مقدمة كتاب من آثار مصطفى عبد الرازق، الزركلي:
الأعلام 8: 131، 132، الاسلام والتجديد في مصر 245، محمد كرد علي: المذكرات 2: 452، 560، احمد امين: فيض الخاطر) Brockelmann: s ,IlI: 329 318 - 312: 7 م) عبد الرحمن بدوي: الاديب س 4، ع 1، ص 51 - 54، الاديب س 9، ع 3، ص 69، س 16، ع 12، ص 75، 76، الازهر 17: 63 - 66، 20: 377 - 379، 497 - 504، الامانة س 1، ع 2، ص 2، احمد امين الثقافة: 339 - 342، 9: 200، 201، ابو العلاء عفيفي: الثقافة 9: 227 - 229، محمود غنيم وحسن الفاياتي:
الثقافة 389، 390، حسين هيكل: الحديث 21: 148 - 151، حسن الزيات: الرسالة 6: 721، الرسالة 11: 440، 15:
239، 319، عبد المنعم خلاف: الرسالة 11:
390، 391، عباس العقاد: الرسالة 11:
390، 405، الرسالة 17: 960، 1689، محمود الشرقاوي: الرسالة 20: 188 - 190، العالم العربي س 1، ع 1، ص 12، العرفان 32: 206، 33: 475، طه حسين:
الكاتب المصري 5: 340 - 344، الكتاب 1: 385، 386، 3: 818، عباس العقاد: الكتاب 3: 887 - 893، الكتاب 4: 1136، 5: 798، 8: 135، المجلة الجديدة 1: 1032، 1033، 1041 - 1044، جميل صليبا: مجلة المجمع العلمي العربي 20: 469 - 472، مجلة مجمع فؤاد الاول 5:
174، احمد امين 7: 91، 100 - 104، الهلال 35: 150 - 151، 37: 1162 - 1166، 38: 671، 672 (م Alandalusvol.I ,fascI: 209 ,210 (








مصادر و المراجع :

١- معجم المؤلفين

المؤلف: عمر رضا كحالة

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید