المنشورات

الشّعر:

لغة: العلم الدقيق، وسمى الشاعر شاعرا لفطنته ودقة معرفته، ومنه: «ليت شعري» .واصطلاحا: كلام مقفى موزون قصدا، فلا يدخل فيه نحو قوله: الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ. وَرَفَعْناا لَكَ ذِكْرَكَ [سورة الشرح، الآيتان 3، 4] ، فإنه موزون ومقفى لكن ليس بشعر لفقد القصد.
وعند المناطقة: قياس مؤلف من مخيلات، والغرض منه:
انفعال النفس والترغيب والتنفير كقولهم: «الخمر ياقوتة سيالة» .
والشّعر: ما ينبت على الجسم مما ليس بصوف ولا وبر للإنسان وغيره. والشعر يقابله الريش في الطيور.
«التوقيف ص 430، والمعجم الوسيط 1/ 503، والموسوعة الفقهية 23/ 202» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید