المنشورات

إيليا ابو ماضي

(1308 - 1377 هـ) (1891 - 1957 م)
ايليا أبو ماضي. اديب، شاعر، صحافي. ولد في قرية المحيدثة بجوار بكفيا بلبنان، ونشأ بها، وغادرها الى الاسكندرية، فاشتغل بالتجارة، ودرس النحو والصرف، ثم رحل الى امريكا، فتعاطى هناك التجارة، واقام بنيويورك وعهد اليه برئاسة تحرير المجلة العربية، وشارك في تحرير جريدة الفتاة لشكري بخاش، وحرر في جريدة مرآة الغرب لصاحبها نجيب دياب، ثم اصدر مجلة السير، ثم حولها الى جريدة يومية وظلت تصدر حتى وفاته، وانضم بنيويورك للرابطة القلمية، وزار لبنان بعد 36 عاما قضاها في امريكا، ثم عاد الى نيويورك، فتوفي في 23 تشرين الثاني على اثر سكتة قلبية، وصلي على جثمانه في كاتدرائية نيقولا السورية ببروكلن.
من آثاره: الجداول، الخمائل، وديوان تذكار الماضي.
(خ) فهرس المؤلفين بالظاهرية (ط) دائرة معارف الشعب 43: 59 - 63 (م) محيي الدين فارس: الآداب ببيروت س 6، ع 1، ص 53، الايب س 14، ع 6، س 76، جورج صيدح: الاديب س 17، ع 1، ص 100، خضر عباس الصالحي: الاديب س 17، ع 2، ص 24 - 28، بشير مصطفى:
الاديب س 17، ع 2، ص 29، محسن جمال الدين: الاديب س 17، ع 2، ص 67، الاديب س 17، ع 2، ص 68، 78، 79، ع 3، ص 75، 76، توفيق فخر: الاديب س 19، ع 2، ص 29 - 31، عاتكة الخزرجي:
الاديب 17، ع 4، ص 19 - 23، نسيب الاختيار: اذاعة الجمهورية العربية المتحدة بدمشق عدد ربيع الاول 1379 هـ، ص 14، 15، 24، سامي الدهان: الايمان س 5، ع 2، ص 4 - 7، الرسالة ببيروت س 4، ع 2، عدد خاص، الشرق بسان باولو عدد آذار 1958 م، ص 4 - 7، عدد كانون الثاني ص 15، 16، جورج صيدح: الضاد س 48، ع 1، 2، ص 53 - 57، عبد الله يوركي حلاق: الضاد 27: 281، 284، الطريق س 16، عدد كانون الاول 1957 م، العرفان 45: 399، 599، محمد قره علي: العرفان 46: 360 - 363، 450 - 455، عمر الدسوقي: المجلة بالقاهرة، المراحل بسان باولو س 3، ع 29، 46، المواهب بالارجنتين س 14، ع 7، 8، ص 13 - 17 (ج) الانشاء بدمشق عدد 30 كانون الثاني 1957 م، العلم بدمشق عدد 25 تشرين الثاني 1957 م








مصادر و المراجع :

١- معجم المؤلفين

المؤلف: عمر رضا كحالة

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید