المنشورات

عبد الوهاب عزّام

(1312 - 1379 هـ) (1894 - 1959 م)

عبد الوهاب عزام. اديب، عارف بالفرنسية والانكليزية والفارسية والاردية والتركية. ولد في شويك الغربي بمصر، من اسرة ليبية الأصل، وتخرج بمدرسة القضاء الشرعي، ودرس بها، وحصل على اجازة في الآداب من الجامعة المصرية وعين بالسفارة المصرية بلندن، والتحق بجامعة لندن ودرس اللغة الفارسية، ونال شهادتها بدرجة استاذ في الآداب، ثم عين مدرسا بجامعة فؤاد الأول، فدرّس الادب العربي واللغة الفارسية والتركية، ونال شهادة الدكتوراة برسالة عن الشاهنامة ولما انشىء قسم اللغات الشرقية في جامعة فؤاد الأول، اختير لرئاسته، فعميدا لكلية الآداب بالقاهرة، فمديرا بالنيابة لجامعة فؤاد، وانتخب عضوا في المجمع اللغوي المصري والمجامع العلمية في سورية والعراق وايران، وانتقل الى السلك السياسي الخارجي، فعين سفيرا لمصر في المملكة العربية السعودية، فسفيرا لها بالباكستان فسفيرا لها بالمملكة العربية، فمديرا لجامعة الملك سعود، وزار كثيرا من بلاد الغرب والشرق كفرنسة وسويسرة وبلجيكا وتركية وايران واكثر الأقطار العربية، وتوفي بالسكتة القلبية بمنزله بالرياض، ونقل جثمانه الى القاهرة، فدفن بها.
من آثاره الكثيرة: (1) ذكرى ابي الطيب بعد ألف عام، رحلات عبد الوهاب عزام، الشوارد أو خطرات. عام، مذكرات في تاريخ الامة العربية، والأوابد.
(خ) فهرس المؤلفين بالظاهرية (م) مجلة المجمع العلمي العربي 34: 145، 268 - 270، الحج 13: 54، 55، لواء الاسلام بالقاهرة س 12، ع 9، ص 745 - 761 (ج) الاخبار بدمشق عدد 21 كانون الاول 1959 م









مصادر و المراجع :

١- معجم المؤلفين

المؤلف: عمر رضا كحالة

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید