المنشورات

أحمد إبراهيم الغزاوي

(1318 - 1401 هـ) (1900 - 1981 م)
شاعر، إداري، محرر صحفي.
ولد في مكة المكرمة.
وتلقى علومه بالمدارس الأهلية. تولى الكتابة في وزارة الأوقاف وسكرتارية مجلس الشورى. ثم تولى رئاسة ديوان رئاسة القضاء.
وحاز لقب: شاعر الملك عبد العزيز.
رأس تحرير كل من جريدة أم القرى، ومجلة "الإصلاح"، وجريدة "صوت الحجاز".
نشرت أعماله الشعرية التي تميزت بطولها محاكياً بذلك الحوليات في الأدب العربي في الصحف المحلية، كما نشرت له قصائد، ومقالات نثرية في بعض الصحف العربية.
اشتهر بقصائده التي كان يلقيها في المحافل الرسمية الكبيرة أمام الملك وضيوفه من رؤساء الدول العربية والإسلامية في المناسبات، مثل مناسبة (عيد الأضحى)، والمناسبات الوطنية.
وله باب شهري في مجلة "المنهل" الثقافية الشهرية بعنوان "شذرات الذهب" ينشر تحته مجموعة من الخواطر والتعليقات الاجتماعية، والأدبية والنقدية، وقد استمر يكتب تحت هذا الباب إلى جانب حولياته وقصائده الشعرية حتى توفي، تاركاً خلفه ثروة أدبية نثرية وشعرية.
قدمت فيه رسالة دكتوراه بعنوان: أحمد الغزاوي وآثاره الأدبية/مسعد عيد العطوي - الرياض: المؤلف، 1406 هـ، 3 مج (الأصل: رسالة دكتوراه، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
ولم يطبع شيئاً من آثاره النثرية والشعرية المنشورة في مختلف الصحف والمجلات (1).
صدر له بعد وفاته:
- شذرات الذهب. - جدة: دار المنهل، 1407 هـ، 982 ص.
واستخرج من هذه الشذرات كتاب بعنوان: الطائف في شذرات الغزاوي. - الرياض: دار ثقيف، 1414 هـ، 198 ص.
ط 3. - الطائف: اللجنة العليا للتنشيط السياحي، 1414 هـ، 200 ص.








مصادر و المراجع :

١- تَكملَة مُعجم المُؤلفين، وَفيات (1397 - 1415 هـ) = (1977 - 1995 م)

المؤلف: محمد خير بن رمضان بن إسماعيل يوسف

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید