المنشورات

أحمد حسن الباقوري

(1325 - 1405 هـ) (1907 - 1985 م)
عالم، سياسي، وزير.
من علماء. الأزهر الشريف، أحد الخطباء المعدودين في العالم العربي.
ولد في قرية باقور بمحافظة أسيوط، وإليها ينسب. وبعد تخرجه عين مدرساً في معهد عين الأزهري، ثم نقل مدرساً بكلية اللغة العربية، واختير وكيلاً لمعهد أسيوط الديني. ثم نقل منه وكيلاً
لمعهد القاهرة، ثم شيخاً لمعهد المنيا الديني. وفي سنة 1952، بعد قيام الثورة بقليل، اختير وزيراً للأوقاف، ثم وزيراً للأوقاف، في الوزارة المركزية للجمهورية العربية المتحدة من سنة 1958 - 1959. وفي يوليو سنة 1964 عين رئيساً لجامعة الأزهر حتى سنة 1968.
وهو موسوعي المعرفة، في علوم الدين واللغة وبعض. العلوم الحديثة.
واشترك في بعض الجمعيات الإسلامية والخيرية. ثم عين رئيساً للمركز العام لجمعيات الشبان المسلمين. كما عين عضواً في مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر. وانتخب عضواً في مجمع اللغة العربية بالقاهرة سنة 1956 م.
وكان عضواً في عديد من الهيئات، وحصل على جوائز وأوسمة عديدة.
[قلت: ويحسن مراجعة مقال: "كيف احتوت قوى التغريب الشيخ الباقوري" (1).
وصدر فيه كتاب بعنوان: الباقوري: ثائر تحت العمامة/نعم الباز. - القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1408 هـ، 175 ص].

من أهم مؤلفاته:
أثر القرآن الكريم في اللغة العربية، عروبة ودين، خواطر وأحاديث، في عالم الصيد، مع القرآن، مع الشريعة، مع القرآن حول جزء تبارك، الشريعة والبيزرة، تحت راية القرآن، صفوة السيرة المحمدية، من دلائل النبوة، قطوف من أدب النبوة (2).








مصادر و المراجع :

١- تَكملَة مُعجم المُؤلفين، وَفيات (1397 - 1415 هـ) = (1977 - 1995 م)

المؤلف: محمد خير بن رمضان بن إسماعيل يوسف

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید