تطلق كلمة (الضمار) في لغة العرب على: كل شيء لست منه على ثقة.
قال الجوهري: الضمار: ما لا يرجى من الدين والوعد، كل ما لا تكون منه على ثقة، كذلك يطلق الضمار في اللغة:
على خلاف العيان، وعلى: النسيئة أيضا، وقيل: أصل الضمار ما حبس عن صاحبه ظلما بغير حق.
وحكى المطرزي: أن أصله من الإضمار، وهو التغيب والاختفاء، ومنه: أضمر في قلبه شيئا. أما الضمار من المال: فهو الغائب الذي لا يرجى عوده، فإذا رجى فليس بضمار.
«المغرب ص 284، 285، والموسوعة الفقهية 28/ 213، والمعجم الوسيط 1/ 564، والمصباح المنير ص 138» .
مصادر و المراجع :
١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية
المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم
تعليقات (0)