المنشورات

يوسف حامد العالم

(1356 - 1409 هـ) (1937 - 1988 م)
العالم، الباحث، المفكر، الداعية.
تخرج من كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر حصل على عدة دبلومات من الأزهر، وحصل على الدكتوراه في أصول الفقه الإسلامي وموضوعها "الأهداف العامة للشريعة الإسلامية" سنة 1391 هـ.
دَرَّس علوم الشريعة والاقتصاد الإسلامي بجامعة القاهرة فرع (الخرطوم)، وبجامعة أم درمان الإسلامية، وجامعة الخرطوم، وجامعة محمد بن سعود والمعهد العالي للدعوة الإسلامية بالرياض. تولى مهام عمادة كلية الدراسات الاجتماعية بجامعة أم درمان الإسلامية، وأنشأ بها العديد من الشعب الدراسية الجامعية والعليا، تولى مهام عمادة كلية القرآن الكريم بجامعة أم درمان.

شارك في العديد من المهام والوظائف العامة منها:
عضو هيئة كبار العلماء بالسودان. عضو مجلس أمناء منظمة الدعوة الإسلامية بالخرطوم، عضو مجلس الإفتاء. الشعبي بالسودان. كما شارك في عضوية مجلس إدارة العديد من المصارف الإسلامية بالسودان.
كان له إسهام واضح في التعليم الإسلامي والعمل الدعوي بمناطق غرب السودان، وشارك في تأسيس العديد من دور القرآن والمساجد هناك.
وكان من مؤسسي منظمة الدعوة الإسلامية، وعضواً بمجلس أمناء المركز الإسلامي الإفريقي. وساهم بفكره وجهده في رعاية وإثراء تجربة المؤسسات الاقتصادية الإسلامية عن طريق مؤلفاته وبحوثه في هذا الجانب .. إلى جانب مشاركته في لجان الرقابة الشرعية للبنوك الإسلامية (1).

له عدد من المؤلفات، منها:
- تفسير سورة النور ودورها في تنظيم المجتمع.
- حكمة التشريع الإسلامي في تحريم الربا. - ط 2 - القاهرة: دار الصحوة، 1407 هـ 101 ص. - (سلسلة الدين المعاملة؛ 1).
- المقاصد العامة للشريعة الإسلامية. -فيرجينيا، الولايات المتحدة الأمريكية: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1412 هـ، 614 ص. - (سلسلة الرسائل الجامعية؛ 5). - (الأصل: رسالة دكتوراه - جامعة الأزهر، 1391 هـ).










مصادر و المراجع :

١- تَكملَة مُعجم المُؤلفين، وَفيات (1397 - 1415 هـ) = (1977 - 1995 م)

المؤلف: محمد خير بن رمضان بن إسماعيل يوسف

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید