المنشورات

الفُرْجَةُ

الخلل بين شيئين، وهي بضم الفاء، وفتحها، ويقال لها أيضا:
«فرج» ، ومنه قول الله تعالى:. وَماا لَهاا مِنْ فُرُوجٍ.
[سورة ق، الآية 6] جمع: فرج.
وممن ذكر الثالث صاحب «المحكم» ، وآخرون، وذكر الأوّلين الأزهري وآخرون، واقتصر الجوهري وبعضهم على الضمّ.
وأمّا الفرجة بمعنى: الراحة، من الغمّ، فذكر الأزهري فيها بفتح الفاء وضمّها وكسرها. وقد فرج له الصّفّ والحلقة ونحوها، بالتخفيف، يفرج، بضم الراء.
«النهاية 3/ 423، والمعجم الوسيط (فرج) 2/ 704، وتحرير التنبيه ص 90» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید