حيفا والتشيكي الذي إكتشف متلبسا بالتجسس وأهارون كوهين وإسرائيل بير.
وقد كان مانور سياسية مقربة من سابير، وقد أدت إستقالة إيسر هارئيل المفاجئة إلى تعيين متسرع لقائم بأعماله، وكان مانور المرشح الطبيعي، ولكن تم إختيار مثير عميت من الإستخبارات العسكرية لهذا المنصب، وكانت الحجة في ذلك أنهم بحثوا عن ما نور، لكنه كان في طريقه لقضاء اجازة في كيوبتس معجان ولم يكن بالإمكان العثور عليه، وبعد ذلك إستقال بن غوريون، وتسلم عميت " الموساد " بصورة رسمية، فغادر ما نور وهو يشعر بالإهانة والغضب.
وقد أعد مانور في خدمات الأمن يوسف هرملين الذي كان نائبا له وأبراهام أحيطوف.
مصادر و المراجع :
١- موسوعة الامن
والاستخبارات في العالم
المؤلف: د. صالح
زهر الدين
الناشر: المركز
الثقافي اللبناني للطباعة والنشر والتأليف والترجمة - بيروت
الطبعة: الاولى
تاريخ النشر:2002
م
تعليقات (0)