المنشورات

ألموجي، جوزيف:

عضو الكنيست الإسرائيلي. وزير التنمية والإسكان. ولد في بولندا عام 1910. جاء إلى فلسطين المحتلة في 1930، عضو قيادة الهاجاناه من 1933 - 1939. السكرتير العام لمجلس العمال في حيفا
1999 - 1995. السكرتير العام لماباي وعضو في القيادة التنفيذية للهستدروت 1909 - 1991. عين عضوا في الوزارة عام 1961.
أشدور هافودة الاشتراكي. مؤلف " قصة البالماخ " و " ستار الرمال " و " إنشاء الجيش الإسرائيلي ". عضو لجنة المستشارين العسكريين التابعة لرئيس الوزراء ليفي أشكول أثناء 5 حزيران 1997. رئيس الوزراء بالوكالة من شهر شباط إلى شهر آذار 1999، وعضو لجنة الدفاع واللجنة الاقتصادية في الكنيست.
الإسرائيلية قد أتمت الشبكة الخاصة بحماية السفارات والمنشآت في الخارج، وأن الخطر قد زال عن الدبلوماسيين الإسرائيليين. وجاءت هذه العملية لتثبت أن هذه التأكيدات هي فقاعات في الهواء ولكنه ألقي القبض على الجاسوس السويسري ألفريد فراونکشنت، وطرد قائد سلاح الطيران السويسري الجنرال إيتيي بريمو من منصبه بتهمة الإهمال. وفي 6 تشرين الأول 1999، طردت سويسرا الملحق العسكري الإسرائيلي في برن العقيد زني آلون مع احتجاج شديد اللهجة إلى إسرائيل على " التصرفات غير المقبولة " الأعضاء السفارة الإسرائيلية الذين يتسترون بالحصانة الدبلوماسية، ويعملون لصالح الاستخبارات الإسرائيلية.
1948. مساعد وزير الزراعة ثم مساعد وزير المالية 1999 - 1903. السكرتير الأول للسفارة الإسرائيلية في موسكو 1908 - 1990. المستشار الخاص لرئيس الوزراء لشؤون التنمية 64 - 1965. رئيس القسم التنظيمي في الماباي 90 - 1999. نائب وزير الصناعة والتجارة 99 - 97.
يعطيها الرمز البحري الإيطالي، قبل ألبرتو على الرغم من سنه وخبرته، بخيانة بلده من أجل امرأة. تمت العملية بتصوير جميع المستندات اللازمة وإعادة الأصول إلى مكانها في الصناديق الحديدية. أما الصور، فقد أرسلت على عجل إلى لندن. حتى أن تشرشل نفسه اعترف بأهمية هذه العملية. بعد أيام من العملية، اعترف لايس لآمي بوجود بعض الخطط التخريبية ضد أميركا. هذا الاعتراف كلفه أن يعتبر شخص غير مرغوب فيه في الولايات المتحدة، وأن يطلب منه مغادرة البلاد. عندها كلفت آمي بمهمة أخرى كان هدفها هذه المرة سفارة حكومة فيشي الفرنسية.
هذه المرة انتحلت آمي شخصية صحفية. وبينما كانت بانتظار مقابلة مع السفير الفرنسي، أمضت الوقت بالتحدث طوال ساعة كاملة مع الملحق الصحفي في السفارة، الكابيتان شارل بروس. كانت هذه الساعة كافية لإيقاع المسكين بحبائلها. وعندما تأكدت من سيطرقا عليه، اعترفت له بأنها عميلة سرية وأغرته لأن يعمل إلى جانبها، مثيرة فيه روح الوطنية مع فرنسا الحرة ضد حكومة لافال. نتيجة لذلك، حصلت من بروس على نسخ من جميع المراسلات التي مرت على السفارة إرسالا واستقبالا، كما بدأ يقدم لها نسخة عن تقريره اليومي. هذه النسخ أتاحت للبريطانيين فرصة التعرف، أكثر من ذي قبل، على أسرار الشيفرة الفرنسية.
ولكن في آذار 1992، طلبت لندن من استخباراتها في الولايات المتحدة أن تحصل على نظام الشيفرة التي يعتمدها الملحقون البحريون الفرنسيون. وهناك من يظن أن تشرشل كان في أساس هذه الرغبة. وقد نجحت أمي في الحصول عليها بعد أن فشلت في بادئ الأمر مع رئيس الشيفرة ومساعده، حيث كانت تتسلل إلى السفارة من وقت إلى آخر مع عشيقها بروس، وأقنعا الحارس في المرة الأولى بمنتهى اللباقة أن إيجاد غرفة شاغرة في فندق بواشنطن أمر شبه مستحيل في زمن الحرب.
وأرفقا خطوهما هذه بإكرامية دسمة. وتكرر ذلك بحيث أصبح أمر مألوفة بالنسبة للحارس. وهذه الطريقة، تمكنت من الحصول على نظام الشيفرة البحري، فصورت جميع مستنداته ثم أعادته إلى مكانه وكأن شيئا لم يكن.
وقد حققت آمي نجاحات باهرة في هذا الحقل وأسدت خدمات جلى إلى جهاز المخابرات الإنكليزية.








مصادر و المراجع :

١- موسوعة الامن والاستخبارات في العالم

المؤلف: د. صالح زهر الدين

الناشر: المركز الثقافي اللبناني للطباعة والنشر والتأليف والترجمة - بيروت

الطبعة: الاولى                      

تاريخ النشر:2002 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید