كان أحد ضباط الاستخبارات الصينية الشيوعية، ومراسل وكالة أنباء الصين الجديدة في بورما. كان ضابطا كبيرا خلال الحرب الكورية قبل أن ينتقل لبورما كمراسل صحفي. عمل في أوائل الستينات كممثل اللوكالة في كينيا حيث كان يقيم في حرم السفارة ويحمل جواز سفر دبلوماسية مع انه كان يصر على الالتزام بالهوية الصحفية حتى يبعد عن نفسه الاستثناء المطبق على ممثلي الدول الأجنبية بالنسبة إلى التنقل الحر ضمن بعض مناطق كينيا. هناك، أجرى جميع الاتصالات اللازمة مع الشخصيات اليسارية الكينية ووزع الأموال الكثيرة ثم ثبت تدخله في المحاولة اليسارية الفاشلة التي جرت صيف 1965 لاحتلال المقر العام للاتحاد الوطني الكيني الإفريقي) الحاكم. بعد إنقضاء أسبوعين على ذلك، اعطته حكومة كينيا فرصة أقصاها 24 ساعة لمغادرة أراضيها.