المنشورات

والهم عين أثالٍ ما ينازعه ... من نفسه لسواها مورداً أرب

يقول: ليس للفحل هم غير عين أثال. ما ينازعه "أربٌ"، أي: حاجةٌ. "لسواها"، يريد: إلى سواها. يريد: سوى عين أثال. الألف والهاء في "سواها" كنايةٌ عن العين. و"أُثالُ": موضع، و"المنازعة": المجاذبة. ويروى: "مورداً أربُ"بالرفع، يريد الأرب على الموضع ما ناله.








مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید