المنشورات

أذاك أم خاضبٌ بالسي مرتعه ... أبو ثلاثين أمسى فهو منقلب

ويروى: "أذاك أم رائح"، يريد: أذاك الثور شبه ناقتي في سرعتها أم ظليمٌ. و"الخاضب": الظليم الذي أكل الربيع فاحمرت ساقاه وأطراف ريشه و"أبو ثلاثين"، يريد: الظليم، لأنه أبو ثلاثين فرخاً. "فهو منقلب" إلى أفراخه. و"السي": ما استوى من الأرض.








مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید