المنشورات

ألهاه آء وتنومٌ، وعقبته ... من لائح المرو، والمرعى له عقب

قوله: "آءٌ": نبتٌ، وكذلك "التنوم": وهو نبت أيضاً و"عقبته"، يريد: عقبة الظليم مما "لاح" من المرو، أي: ظهر. و"المرو": الحجارة البيض. و"العقبة": أن ترعى في هذا مرةً وفي هذا مرة. والظليم يأكل الحجارة، وأصله من "الاعتقاب".








مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید