المنشورات

تمادت على رغم المهارى وأبرقت ... بأقطاعٍ مثل الورس في ويحف جثل

"تمادت"، أي: مرت في السير، "وأرغمت المهارى":حملتها على أمر شديد. و"أبرقت بأقطاعٍ"، أي شالت بذنبها، وزخت ببولها. "مثل الورس": في لونه. وقوله: "في واحف"، يقال: "ذنب وحفٌ" فقال: "واحفٌ". "جثلٌ": كثيرُ الشعر، يريد: الذنب. ويروى: "بأصفر مثل الورس .. ".









مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید