المنشورات

فما أفجرت حتى أهب بسحرةٍ ... علاجيم عين ابني صباحٍ نثيرها

قوله: "أفجرت": صارت في الفجر وأصبحت. و"حتى أهب بسدفة نثيرها علاجيم عين ابني صباحٍ. يقول: أيقظ "نثيرها": وهو نخيرها في الماء، أيقظ "العلاجيم": وهي الضفادع، واحدها علجومٌ. "سحرةٌ": قطعةٌ من آخر الليل. و"سدفة": بقيةٌ من سواد الليل. و"أهب" أيقظ. و"صباحٌ": رجلٌ من بني ضبة. و"ابنا صباحٍ": صائدان.









مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید