المنشورات

إذا ادرؤوا منهم بقردٍ رميته ... بموهيةٍ صم العظام العوارق

أي: رميته بداهية. "ادرؤوا"، أي: استتروا. وأُخذ من "الدريئة" وهو البعير يستتر [به] من الصيد أو غيره. فأراد: إذا اتقوني برجل رميته بـ"موهية"، أي: بداهية. "توهي": تكسر صم العظام. و"العوارق": تعرق العظم، لا تدع عليه لحماً.









مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید