المنشورات
كأنه ذو صيدٍ أو أعور ... من الحرور واحزأل الحزور - في الآل يخفى مرةً ويظهر
يريد: كأن الحرباء به صيدٌ. و"الأصيد"، أي: به صيدٌ. و"الصيد": داءٌ في أنوف الإبل يسيل منه الزبد، فترفع رؤوسها من ذلك. فصار من به كبرٌ يرفع رأسه من ذلك، وهو أيضاً: "الصاد". "من الحرور"، أي: من السموم و"احزأل الحزور"، أي: ارتفع من السراب. 64 ب/ و"الحزور". آكامٌ صغارٌ.
مصادر و المراجع :
١- ديوان ذي الرمة شرح أبي
نصر الباهلي رواية ثعلب
المؤلف: أبو نصر
أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)
المحقق: عبد
القدوس أبو صالح
الناشر: مؤسسة
الإيمان جدة
الطبعة: الأولى،
1982 م - 1402 هـ
عدد الأجزاء: 3
(في ترقيم مسلسل واحد)
7 أبريل 2024
تعليقات (0)