المنشورات

أشعث باقي رمة التقليد ... نعم فأنت اليوم كالمعمود

"أشعث"، يريد: الوتد، قد شعث رأسه مما يضرب بالحجارة. و"الرمة": قطعة حبلٍ يكون الوتد معلقاً بها. وبهذا البيت سمي "ذا الرمة" و"المعمود": الذي قد أضعفه الوجع أو الأمر. يقال: "ما الذي يعمدك؟ "، أي: ما الذي يضعفك؟










مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید