المنشورات
ذا قحمٍ وليس بالتهويد ... حتى استحلوا قسمة السجود
يعني: السير ذا دفعٍ شدادٍ. "وليس بالتهويد"، أي:ليس بسير لين. يقال: "هود في السير"، إذا ضعف. ومنه يقال: "ما أرجو هوادةً"، أي: ليناً. و"قسمة الس جود": هم على سفرٍ فيصلون ركعتين.
مصادر و المراجع :
١- ديوان ذي الرمة شرح أبي
نصر الباهلي رواية ثعلب
المؤلف: أبو نصر
أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)
المحقق: عبد
القدوس أبو صالح
الناشر: مؤسسة
الإيمان جدة
الطبعة: الأولى،
1982 م - 1402 هـ
عدد الأجزاء: 3
(في ترقيم مسلسل واحد)
7 أبريل 2024
تعليقات (0)