المنشورات

ذا قحم وليس بالتهويد ... حتى استحلوا قسمة السجود

148 ب/ واحد "القحم" قحمةٌ، يقول: يقتحم من منزل إلى منزلٍ، يطوي لأنه لا يجد منزلاً فيه ماءٌ. "استحلوا"، يقول: من بعد السير حلت لهم الصلاة ركعتين. و"التهويد": سيرٌ لينٌ. يقال: "هودوا"، أي سيروا سيراً ليناً.










مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید