المنشورات

وفي الشمال من الشريان مطعمةٌ ... كبداء، في عودها عطف وتقويم

أي: في شمال الصائد، وهو يده اليسرى. و"الشريان": شجرة إلى الخضرة، تعمل منها القسي، قسي الأعراب. ["مطعمةٌ"]: قوس ترزق الصيد. "كبداء" ضخمة الوسط عريضة "الكبد": وهو ما فوق مقبض القوس. ويروى: "زوراء في عطفها .. "، أي: عطف بعضها على بعض.
و"قوم": بعضها، أي: أقيم بعضها وحني بعضها.







مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید