المنشورات

وقد كانت الحسناء ميٌّ كريمةً ... علينا ومكروهاً إلينا زيالها

وروى أبو عمرو:
و [قد] كانت الحسناء ميٌّ قريبة ... عزيزاً علينا في الحياة زيالها
أي: فراقها.
100 أ 3 - ويوم بذي الأرطى إلى جنب مشرفٍ ... بوعسائه حيث أسبطرت حبالها
"الأرطى": شجر "مشرفٌ": موضعٌ. و"الوعساء": من الرمل. "اسبطرت": انبسطت "حبالها"، أي: حبالٌ من الرمل.








مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید