المنشورات

إلى قنةٍ فوق السراب كأنها ... كميتٌ طواها القود فاعوج آلها

أبو عمرو: "فاقور آلها". يريد: تسمو عيونها إلى قنة. و"القنة": الجبل الصغير. و"القنان" جمعٌ، وهي الجبال الصغار. "كأنها كميتٌ": في لونها. و"كميتٌ": مؤنثٌ. يقول: إنها تضرب إلى الحمرة. 104 ب/ "طواها القود"، أي: أضمرها. "آلها": شخصها، شخص الفرس. يقول: قيدت فاعوجت من الهزال.









مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید