المنشورات

ويشربن أجنا والنجوم كأنها ... مصابيح دحالٍ يذكى ذبالها - وقد بات ذو صفراء زوراء نبعةٍ ... وزرقٍ حديثٍ ريشها وصقالها

"ذو صفراء"، يعني: الصائد. "نبعةٌ": قوسٌ. و"النبع": أصفر. "زوراء": يعني: القوس، أنها معوجة. و"الزرق": النصال. و"الريش": أن يجعل عليها الريش، وهو مصدر: "راشه يربشه".










مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید