المنشورات

ألم تعلمي يا ميُّ أني وبيننا ... مهاوٍ يدعن الجلس نحلاً قتالها

"المهاوي": واحدها "مهواةٌ"، يعني: أرضاً بعيدة يهوى فيها. و"الجلس": الناقة ال عظيمة الضخمة في قول الأصمعي. وقال غيره: هي الشديدة و"النحل": الهزال. ويريد: ناحلاً قتالها، فسمى المصدر، "نَحِلَ ينحل نحولاً". و"القتال": الكدنة والغلظ. يقال: "إنه لذو قتالٍ وذو كدنةٍ وذو جزرٍ" كله واحد.









مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید