المنشورات
تعسفته بالركب حتى تكشفت ... عن الصهب والفتيان أرواقه الخضر
"تعسفت الطريق"، إذا ركبته على غير هدايةٍ. وروى أبو عمرو: "تجوبته"، أي: دخلت فيه. وروى أيضاً: " .. حتى تقوضت"، أي: تكشفت. "أرواقه"، أي: أعاليه، يعني: الليل. وهو التقوض. و"كفاؤه": أسفله. و"الخضر"،يريد به: سواد الليل.
مصادر و المراجع :
١- ديوان ذي الرمة شرح أبي
نصر الباهلي رواية ثعلب
المؤلف: أبو نصر
أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)
المحقق: عبد
القدوس أبو صالح
الناشر: مؤسسة
الإيمان جدة
الطبعة: الأولى،
1982 م - 1402 هـ
عدد الأجزاء: 3
(في ترقيم مسلسل واحد)
8 أبريل 2024
تعليقات (0)