المنشورات
لها حومة العز التي لا يرومها ... مخيض، ومن عيلان نصر مؤزر
"لها"، يريد: للظعائن أو للإبل وهي أحسن. و"حومة العز": كثرته ومعظمه. "لا يرومها": لا يتعاطاها "مخيض": وهو الذي يحمل دابته على المخاضة. "لا يرومها": لا تطلب ولا يقدر عليها. يقال: "ما يرام فلان"، أي: ما يقدر عليه. "مخيل": رجل به خيلاء. "عيلان"، يريد: قيس عيلان "مؤزر": شديد.
132 أ 51 - تجر السلوقي الرباب وراءها ... وسعد يهزون القنا حين تذعر
"السلوقية": الدروع، منسوبة إلى "سلوق": قرية باليمن "تذعر"، يعني: الإبل.
مصادر و المراجع :
١- ديوان ذي الرمة شرح أبي
نصر الباهلي رواية ثعلب
المؤلف: أبو نصر
أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)
المحقق: عبد
القدوس أبو صالح
الناشر: مؤسسة
الإيمان جدة
الطبعة: الأولى،
1982 م - 1402 هـ
عدد الأجزاء: 3
(في ترقيم مسلسل واحد)
8 أبريل 2024
تعليقات (0)